نحب و نعشق ,
,لا نستطيع الابتعاد
لا نستطيع التخلى ,
,لا نتنازل عن اختياراتنا فى الحب
فنتسارع الى احضان الحنان ,,
و نختبئ بداخل الامان ..
و نلقى بانفسنا بداخلهم ,,
,لا نستطيع الابتعاد
لا نستطيع التخلى ,
,لا نتنازل عن اختياراتنا فى الحب
فنحن نحب بجنون ,,,,,,,
نعشق بلا حدود ,,,,,,
نعيش بعالم اشبه بعالم الاحلام ,,,,,,,,,,,,
نختنق من ضغوط الحياه
..فنترك العنان لقلوبنا
و نمنح عطله لعقولنا ,,
لنهرب من قسوه الحياه
فنتسارع الى احضان الحنان ,,
و نختبئ بداخل الامان ..
و نلقى بانفسنا بداخلهم ,,
هو من اذا ضاقت بى الدنيا
و اجتمع الجميع على الكيد لى
و تخلى عنى اقرب الناس
و خشيت من اخطائي
أركض لاختبئ عنده ,,
فهو من رأى عيوبي و ما زال يحبنى و يثق باننى الافضل ,
فهل هذا الشحص يتكرر فى حياتنا مرتين
لا اظن ذلك و حتى و ان تكرر
فالقلب له باب مغلق لا يفتح الا ببصمه قلب واحد فقط
و ان اتينا له بقلب مشابه لن يُفتح الباب
نتحول الان لاطفال ,,
تبحث عن ,
الحنان ......
الامان ......
الدفئ .......
السعاده ....
الحياه ......
فمـــن يدخل للحب بابا فلن يستطيع الخروج من الباب مره اخرى
و ان خرج سيخرج و يحمل حقائب العذاب و الاوجاع و الجروح
فنحن بالنهايه نعشق و لكننا اطفال فى حبنا ,
فى احتياجنا
, فى شعورنا بالامان مع من احببنا
فلم نكن نعى طفولتنا , و لكننا الان على وعى كامل بها و لها
فما لم نكن نعيه اطفالا نعيه الان عشاقا و نعيشه كبارا
فكم للطفوله معانى جميله !! لم نشعر بها الا عندما تخطينا مرحله الطفوله !
بحبك و هفضل احبك لحد مموت
0 التعليقات:
إرسال تعليق