الخميس، 21 فبراير 2013

بصه لأدام















مين قال أن لو حبيبك و لا خطيبك و لا خطيبتك و لا أى كائن حي حبيته و المفروض كنت فاكره بيحبك سابك يبقى أنت المفروض هتبقى قمه فى الحزن ؟؟!ّ  مين الى قال ؟ هاتولى الى قال :D

أولاً : أنت تقبل على نفسك تكمل حياتك مع حد مبيحبكش او واخدك لغرض معين أو شايفك أنك زيك زي اي حد لو جه احسن يبقى خير و بركه ؟ متهيألى محدش يقبل على نفسه كده !!
ثانياً بقى : لازم تتيقن أن فى حد فى العالم ده موجود هو الى مكتوب اسمه جنب اسمك من يوم متولدتو انتو الاتنين و انتو مكتوبين لبعض و ده اختيار ربنا و ربنا بيخترش حاجه وحشه ابداً

ثالثا و دى اهم بوينت : ربنا بيقدر لكل واحد فينا حد الحد ده هو أحسن حد لينا و إحنا بنبقى عاملين زى الأطفال و ممكن نكون شبطانين فى حاجه تانيه بس ربنا عارف ان فيها ضرر و ان فيها شر فبيبعدها عننا بقوه القدر ... و احنا مصممين اننا عاوزنها ؟! انت عاوز الشر لنفسك لييييييييييه ؟!  إراده ربنا كده كده هى الى هتحصل فعلى ايه التعب و الوجع .... ثق تماما ان سعادتك عمرها مهتبقى مع غير الى مكتوبلك :)


رابعا : أنا عارفه أن مهما كان كل الى فات ده أن الموضوع موجع بس ده بيعتمد على قوه البنى أدم و عزيمته فى أنه يحقق هدفه فى أنه يطلع لأدام يحول طاقه السلب الى عنده و الزعل لطاقه يخرجها فى الايجابيات و بس , لطاقه يعمل بيها حاجه مفيده ,, لطاقه تخليه يحقق اعلى بوينت فى مجالات كتيره تانيه بعيده عن الحياه الشخصيه !!


ألهى نفسك فى حاجه و اتنين و تلاته و اربعه
كل متحس انك كشرت و هتضايق أبتسم حتى لو جواك زعلان
ممكن أبتسامتك من بره دى تعديك من جوه اه و الله ممكن جدا
ممكن لما تحس نفسك بتدحك تلاقى شعور من جواك و لو حتى كان مؤقت انك مبسوط .....

كن فى أنتظار نصيبك مش فى أنتظار الحاجه الوحشه الى ربنا بعدها عنك ,,,, :) .... بص لأدام ربنا بكره هيكاقأك بحاجه أحلى بكتير أوي من الى أنت كنت تتمناها أو كنت شبطان فيها ,,,,


أبتسم الحياه بتشد جامد علينا و ربنا فى الأخر بيفرجها
أبتسم لأن ربنا هو الى قال ان بعد العسر يسر
أبتسم و تيقن من ان بكره أحلى لأن ربنا قال انه عند حسن ظن عبده به
أبتسم علشان ميجيش نصيبك يلاقيك مكشر :)



ياسمين جمال
21\2\2013

3 التعليقات:

Unknown يقول...

جميل :)

abdullah yasser يقول...

welldone , mwdoo3 7elw bgd , rbona ywfa2ek ya rb :)

yasmeen gamal khodeer يقول...

شكرا يا محمد ,, منور
نورتني يا دوك عبد الله :)

إرسال تعليق